MC Swat - Freedom of Expression
حرّية التعبير - ام سي سوات
في وقت واحد عندما يكون لديك شيء والتماسيح ما يحتشدون في البلاد
كنت أريد أن أصدق أن الثورة نجحت لكن الفساد سوف يشل ذلك
أخذوا بعيدا الأخضر وترك الساحة كما هو
العقل لا يزال "الخضراء"، واليوم أنهم السماح لهم تصبح سلطة
وماذا يمكنك استدعاء هؤلاء الانتهازيين مع البنادق، ويتصرفون مثل رجال الشرطة،
في الشارع، يتصرف مثل عصابة
في الوقت الذي كان فيه الثوار عادوا الى ديارهم، والقيام بواجبهم،
ترى الانتهازيين مختالا حولها، وسعيد مع غنائمهم.
وحتى الذين محاسبتها؟ وسوف يكون هناك دائما خاطئ يجب أن تخاض.
أما بالنسبة لي، وأنا لست حسود. أنا أكره لهم.
أكثر من كراهيتي لمعمر، أكثر من كرهي للشرطة
ما أكره معظم الشعب هو الذي أصبح الذاتي مهم عندما ندخل في الطاقة
هذا هو غريزة بلدي، وهذا هو هبة الله
ما أعرفه هو أنه يجب استخلاص العبر من الماضي
ويقولون إذا كان لديك فكرة، لديك آلاف
وأنت لا تستطيع كتابة كلمة واحدة، بدون كتابة الرسائل
ثم ننظر، كل ما أقوله هو أن التاريخ هو أسطورة لدينا،
فكرة للشعب الليبي لتأخذ في مع الصوت والصور
على الرغم من أن تأخذ في الحكومة - الحكومة، وأنا ضد أنت،
حتى تكون الصورة واضحة، أنا أقول ذلك، وأنا أقف هنا
أنا لم معصوب العينين نفسي وأنا لن تكون هادئة
حول ما يحدث أمامي في بلدي
ولا بد لي من التحدث ولقد جعل صوتي يسمع حتى إذا سمعت بالكاد
في الشارع، والحقيقة هي في الشارع هو ما يهم
في الماضي، بين قوسين، في وقت لمعمر
مشى للانتهازيين حول مختالا
وكانت الكتابة على الجدران "للانتهازيين في كل مكان" (اللعب على الكتاب الأخضر)
انتشر تأثير إذا كان لديك عقل الأخضر، لديك حرية الحكم، فرض ارادتكم،
الآن إذا كنت تريد أن تلعب معنا، وينزل إلى الشارع
أنا مجرد رجل واحد الشباب، ولكن ليس لدي الحق في أن تكون معارضة للدولة
لا أحد التعدي على حقي أن يكون رأيي، وأنا حر في أن يقرر مصير بلدي
تفعل ما تريد حتى النفس الأخير وسوف عنك
لدينا حق وليس لدينا خاطئ
وأولئك الذين يحاولون جرنا الى مستنقع، وأقول لكم ولجلب اسمي فيه
الذي أراد أن تصدق ذلك؟
ويدير الدولة من قبل الكلاب
لا تزال في حالة تأهب، مواطن أخي
لن الثورة يقتل في منتصف ديسمبر. الثورة كانت واضحة، وليكن أفضل من ذي قبل
حتى يعرف العالم ماذا تشعر وماذا تريد
قل لي، ما هو معتل أنت، أين هي فواصل؟
وقد تم بالفعل مبلغ محسوب
وقد تم بالفعل الثمن الذي يدفعه الشعب من القبور
من دم الشهيد الذي ضحى لبلاده
أكرر: للحصول على واحد الذين ضحوا لبلاده
ترك عمله بلد بالنسبة له، والعمل من اجل التعليم والصحة
بدلا من أن تكون محكومة من قبل الحشد نفسه الذي حكم بلادنا قبل
ما هو مختلف؟ فقط كان الحديث مختلفا.
وتأتي في فواتير، ضخ النفط، خبأ الذهب، الذراع الأقرب لك.
ماذا؟ كنت تعتقد أن البيع من قبل الثوريين "تاريخ قد انتهت؟
لم يكن هناك استخدام لأعطيه لك، انهم يريدون فقط أولئك الذين قد توقفت وقررت إبقاء أفواههم مغلقة.
لا أحد يرغب في سماع الحقيقة، أنهم غرر بهم
والذي يهتم بما سيحدث في البلاد
تغيير أجوف من دكتاتور لسلطان
الحيلة والخداع الآن مع الأضاحي
لهذا السبب، واغتالوا القائد (عبد الفتاح يونس)
لهذا السبب اغتالوا الحقيقة
لهذا السبب فهي تكرار سيناريو مالكولم إكس
لهذا السبب أنا أقف هنا لأقول لكم ما هو السبب وراء
الفساد هو إعادة اصابة في البلاد، والسبب هو المجلس كله [وNTC].
والسبب هو ليس فقط Ghoga والسبب ليس فقط Terbil.
والسبب يكمن في أذهان أولئك الذين العقول ليسوا على استعداد لتلقي
وهي ليست مستعدة لارسال [أي مغلقة عقولهم]. لهذا السبب، فإنها تقبل أن كلما أي شخص يطالب بحقوقه، ويصبح الناس خائفين وبعيدا مرة أخرى -
انهم خائفون ويبدأون تنكر [ما يحدث]. أقول لكم انهم تزوير القرآن الكريم.
يقولون، "لقد اخطأ. الاستغفار. تعتذر للسلطان".
أبناء الشيطان ننصح بعدم تحريض نفسك ضدهم
وإذا قمت بذلك، كنت على خطأ، لأنك واقفا كنت تطالب بحقوق
لأنك انتقاد الحكام
أو هل أنا على خطأ؟ ربما أنا لا أفهم أي شيء
لكن على الرغم من أن يستمع لي، لدينا كل الأفكار
لدينا كل الحرية للتعبير عنها
للمواطنين أحرار في رأيهم، حتى لو كنت لا توافق
لأن حرية التعبير الضمانات، حتى لو كان مجرد أصغر جزء، بأننا نسير على طريق التغيير
واننا ماضون على نفس المسار
ولكن اذا كنت تقول لي ان أي شخص في المعارضة، أي شخص لديه رأي مختلف لك من هو خائن، ثم تقول وداعا لحرية
ثم لماذا كان لدينا هذه الثورة؟
وبعد ذلك سوف نرى تكرارا لثورة فى الفرصة المتاحة 1
لماذا؟ لأنه قال لليبيين من بداية الثورة
لا مزيد من الخوف، لا أكثر الحدود، لا أكثر الجدران أمامي
ليس هناك شيء يسمى صمت بعد الآن، ليس هناك واحدة تسمى سيدي بعد الآن
لقد استنفدت أنت لنا مع اجواء الخاص لصاحب الجلالة
حاول تقول لنا "عودوا إلى العبيد الحاضر".
وأنا لن يضيف شيئا أكثر من ذلك، هو تكرار فقط لأولئك الذين في حاجة إليها.
لأن أولئك الذين لا يفهمون من المرة الأولى أن تفهم لنا مرة أخرى.
ليبيا، لا شيء مضمونا
حرية التعبير في ليبيا في خطر
عليك أن تفهم
أن الخلاف مع الدولة لا يعني أنك ضد الدولة
ليبيا
كنت أريد أن أصدق أن الثورة نجحت لكن الفساد سوف يشل ذلك
أخذوا بعيدا الأخضر وترك الساحة كما هو
العقل لا يزال "الخضراء"، واليوم أنهم السماح لهم تصبح سلطة
وماذا يمكنك استدعاء هؤلاء الانتهازيين مع البنادق، ويتصرفون مثل رجال الشرطة،
في الشارع، يتصرف مثل عصابة
في الوقت الذي كان فيه الثوار عادوا الى ديارهم، والقيام بواجبهم،
ترى الانتهازيين مختالا حولها، وسعيد مع غنائمهم.
وحتى الذين محاسبتها؟ وسوف يكون هناك دائما خاطئ يجب أن تخاض.
أما بالنسبة لي، وأنا لست حسود. أنا أكره لهم.
أكثر من كراهيتي لمعمر، أكثر من كرهي للشرطة
ما أكره معظم الشعب هو الذي أصبح الذاتي مهم عندما ندخل في الطاقة
هذا هو غريزة بلدي، وهذا هو هبة الله
ما أعرفه هو أنه يجب استخلاص العبر من الماضي
ويقولون إذا كان لديك فكرة، لديك آلاف
وأنت لا تستطيع كتابة كلمة واحدة، بدون كتابة الرسائل
ثم ننظر، كل ما أقوله هو أن التاريخ هو أسطورة لدينا،
فكرة للشعب الليبي لتأخذ في مع الصوت والصور
على الرغم من أن تأخذ في الحكومة - الحكومة، وأنا ضد أنت،
حتى تكون الصورة واضحة، أنا أقول ذلك، وأنا أقف هنا
أنا لم معصوب العينين نفسي وأنا لن تكون هادئة
حول ما يحدث أمامي في بلدي
ولا بد لي من التحدث ولقد جعل صوتي يسمع حتى إذا سمعت بالكاد
في الشارع، والحقيقة هي في الشارع هو ما يهم
في الماضي، بين قوسين، في وقت لمعمر
مشى للانتهازيين حول مختالا
وكانت الكتابة على الجدران "للانتهازيين في كل مكان" (اللعب على الكتاب الأخضر)
انتشر تأثير إذا كان لديك عقل الأخضر، لديك حرية الحكم، فرض ارادتكم،
الآن إذا كنت تريد أن تلعب معنا، وينزل إلى الشارع
أنا مجرد رجل واحد الشباب، ولكن ليس لدي الحق في أن تكون معارضة للدولة
لا أحد التعدي على حقي أن يكون رأيي، وأنا حر في أن يقرر مصير بلدي
تفعل ما تريد حتى النفس الأخير وسوف عنك
لدينا حق وليس لدينا خاطئ
وأولئك الذين يحاولون جرنا الى مستنقع، وأقول لكم ولجلب اسمي فيه
الذي أراد أن تصدق ذلك؟
ويدير الدولة من قبل الكلاب
لا تزال في حالة تأهب، مواطن أخي
لن الثورة يقتل في منتصف ديسمبر. الثورة كانت واضحة، وليكن أفضل من ذي قبل
حتى يعرف العالم ماذا تشعر وماذا تريد
قل لي، ما هو معتل أنت، أين هي فواصل؟
وقد تم بالفعل مبلغ محسوب
وقد تم بالفعل الثمن الذي يدفعه الشعب من القبور
من دم الشهيد الذي ضحى لبلاده
أكرر: للحصول على واحد الذين ضحوا لبلاده
ترك عمله بلد بالنسبة له، والعمل من اجل التعليم والصحة
بدلا من أن تكون محكومة من قبل الحشد نفسه الذي حكم بلادنا قبل
ما هو مختلف؟ فقط كان الحديث مختلفا.
وتأتي في فواتير، ضخ النفط، خبأ الذهب، الذراع الأقرب لك.
ماذا؟ كنت تعتقد أن البيع من قبل الثوريين "تاريخ قد انتهت؟
لم يكن هناك استخدام لأعطيه لك، انهم يريدون فقط أولئك الذين قد توقفت وقررت إبقاء أفواههم مغلقة.
لا أحد يرغب في سماع الحقيقة، أنهم غرر بهم
والذي يهتم بما سيحدث في البلاد
تغيير أجوف من دكتاتور لسلطان
الحيلة والخداع الآن مع الأضاحي
لهذا السبب، واغتالوا القائد (عبد الفتاح يونس)
لهذا السبب اغتالوا الحقيقة
لهذا السبب فهي تكرار سيناريو مالكولم إكس
لهذا السبب أنا أقف هنا لأقول لكم ما هو السبب وراء
الفساد هو إعادة اصابة في البلاد، والسبب هو المجلس كله [وNTC].
والسبب هو ليس فقط Ghoga والسبب ليس فقط Terbil.
والسبب يكمن في أذهان أولئك الذين العقول ليسوا على استعداد لتلقي
وهي ليست مستعدة لارسال [أي مغلقة عقولهم]. لهذا السبب، فإنها تقبل أن كلما أي شخص يطالب بحقوقه، ويصبح الناس خائفين وبعيدا مرة أخرى -
انهم خائفون ويبدأون تنكر [ما يحدث]. أقول لكم انهم تزوير القرآن الكريم.
يقولون، "لقد اخطأ. الاستغفار. تعتذر للسلطان".
أبناء الشيطان ننصح بعدم تحريض نفسك ضدهم
وإذا قمت بذلك، كنت على خطأ، لأنك واقفا كنت تطالب بحقوق
لأنك انتقاد الحكام
أو هل أنا على خطأ؟ ربما أنا لا أفهم أي شيء
لكن على الرغم من أن يستمع لي، لدينا كل الأفكار
لدينا كل الحرية للتعبير عنها
للمواطنين أحرار في رأيهم، حتى لو كنت لا توافق
لأن حرية التعبير الضمانات، حتى لو كان مجرد أصغر جزء، بأننا نسير على طريق التغيير
واننا ماضون على نفس المسار
ولكن اذا كنت تقول لي ان أي شخص في المعارضة، أي شخص لديه رأي مختلف لك من هو خائن، ثم تقول وداعا لحرية
ثم لماذا كان لدينا هذه الثورة؟
وبعد ذلك سوف نرى تكرارا لثورة فى الفرصة المتاحة 1
لماذا؟ لأنه قال لليبيين من بداية الثورة
لا مزيد من الخوف، لا أكثر الحدود، لا أكثر الجدران أمامي
ليس هناك شيء يسمى صمت بعد الآن، ليس هناك واحدة تسمى سيدي بعد الآن
لقد استنفدت أنت لنا مع اجواء الخاص لصاحب الجلالة
حاول تقول لنا "عودوا إلى العبيد الحاضر".
وأنا لن يضيف شيئا أكثر من ذلك، هو تكرار فقط لأولئك الذين في حاجة إليها.
لأن أولئك الذين لا يفهمون من المرة الأولى أن تفهم لنا مرة أخرى.
ليبيا، لا شيء مضمونا
حرية التعبير في ليبيا في خطر
عليك أن تفهم
أن الخلاف مع الدولة لا يعني أنك ضد الدولة
ليبيا
